سأم
عند وقوفها كعادتها
لم تفعل شيئاً سوى الانتظار ,تنبهت أن ساعتها واقفة منذ زمن , انهمكت في طي صفحات الانتظار وأغلقت آخر أبواب التواصل معه
سألتها صديقتها ,
لماذا لم تمنحيه مزيداً من الوقت
ردت
: ليس سوى الا مزيداً من عمري ,فقد سئمت الانتظار في كل الفصول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق