هيت لك
ارتمت بين احضانه
قائلة هيت لك ,ولكنه ادار لها ظهره وتوارى عن الانظار ...لا لم يكن يوسفاً ولم تكن
هي ايضاً امرأة العزيز اللعوب
كانت امرأة فاجأها الحب بغثة وأعمى بصيرتها فأسرفت في حبها له, التحفته ليل
نهار وشغل كل جوارحها تلذذت وتألمت منه.
بينما هو لم يكن سوى
رجلاً اعتاد التلذذ بالمغامرات والغزوات يفتح مدناً ويغلق اخرى ,يجد متعته في ا لكد و اللهث
خلف الفريسة حتى يتم الايقاع بها وبعدها يتولى للبحث عن اخرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق