الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014

شكراً لكم احبتي



 شكراً لكم احبتي
بحثت عنه كثيراً
في أروقة المدينة
في الأهل والوطن
منذ نعومة أظفاري
وأنا ابحث عنة
وحينما وجدتك
لقيت ضالتي فيك
فكنت انت بمثابة الوطن
أنت  الانتماء
الذي لطالما بحثت عنه
فنسبت اسمي لك
وفي منتصف الطريق
تاه مني وعدت ابحث عنه مجدداً
في أروقة المدينة وعلى قارعة الطريق
وحينما حللتم فلذة كبدي
لقيت ضالتي فيكم
فشكراً لكم أحبتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق